ما روز
زهور، مسك، خشب
حجم الزجاجة: ٧٥ مل
في مدينة غراس الجميلة، حيث ترقص رائحة الزهور المزدهرة في الهواء، يكمن قلب وروح صناعة العطور الفرنسية. وفي مركز هذه الجنة العطرية الساحرة، نجد جوهر ما روز، عطر يحاكي جوهر الأناقة والترف الراقي والسحر.
يبدأ التأثير الرقيق للزهور الفواحة بنغمات عذبة تتلألأ كالأحجار الكريمة. ثم تتألق زهور الفاونيا المنعشة من قلب تلك الزهور الرقيقة النابضة، فتأتي نثرات عبير البنفسج لتلطفها برقتها فتصبح هذه اللوحة الوردية الرقيقة فخ عميق تذهب إليه طواعية. فهي اللوحة الأصلية لمدينة غراس بما تحويه من كنوز عطرية ساحرة.
في ظل هذه السمفونية الزهرية، يروي العطر قصة مثيرة تلتقط جوهر جمال الطبيعة. وعندما يبدأ النهار بالتلاشي ويغيب في شفق الغسق، يتحول العطر بلطف إلى قاعدة خشبية ومسكية، يترك أثرًا يدوم ويسحر الحواس.
في ظل هذه السمفونية الزهرية، يروي ما روز مخصص للنساء الراقيات والساحرات، اللواتي يحتضنَّ الأنوثة بأناقة وجاذبية. فهو عطر ينبض بالروائح الزهرية الطبيعية المتفردة. فبينما تتزينين بهذا العطر الفريد، ستتألقين وتزدهر روحك المشرقة. فهذه هي طبيعة الورد.
في مدينة غراس الجميلة، حيث ترقص رائحة الزهور المزدهرة في الهواء، يكمن قلب وروح صناعة العطور الفرنسية. وفي مركز هذه الجنة العطرية الساحرة، نجد جوهر ما روز، عطر يحاكي جوهر الأناقة والترف الراقي والسحر.
يبدأ التأثير الرقيق للزهور الفواحة بنغمات عذبة تتلألأ كالأحجار الكريمة. ثم تتألق زهور الفاونيا المنعشة من قلب تلك الزهور الرقيقة النابضة، فتأتي نثرات عبير البنفسج لتلطفها برقتها فتصبح هذه اللوحة الوردية الرقيقة فخ عميق تذهب إليه طواعية. فهي اللوحة الأصلية لمدينة غراس بما تحويه من كنوز عطرية ساحرة.
في ظل هذه السمفونية الزهرية، يروي العطر قصة مثيرة تلتقط جوهر جمال الطبيعة. وعندما يبدأ النهار بالتلاشي ويغيب في شفق الغسق، يتحول العطر بلطف إلى قاعدة خشبية ومسكية، يترك أثرًا يدوم ويسحر الحواس.
في ظل هذه السمفونية الزهرية، يروي ما روز مخصص للنساء الراقيات والساحرات، اللواتي يحتضنَّ الأنوثة بأناقة وجاذبية. فهو عطر ينبض بالروائح الزهرية الطبيعية المتفردة. فبينما تتزينين بهذا العطر الفريد، ستتألقين وتزدهر روحك المشرقة. فهذه هي طبيعة الورد.